وقالت مي إن "طلاق" دنيا ومحمد كان بسبب أن حلا بلغت السن القانوني الذي يسمح لها بأن لا تكون تحت وصاية أحد، وبالتالي ستكون المتحكمة الوحيدة في أموالها، على حد قولها.
وتابعت: " يبدو أن دنيا بطمة لا تريد أن تصرف أموالها على محمد الترك، وبالتالي هذا الأمر خلقا اختلالا في علاقتها بهذا الأخير، فانتهى بهما الأمر إلى الطلاق".
واعتبرت مي أن علاقة بطمة والترك "هشة" منذ البداية، وهذه النهاية كانت متوقعة، لأن زواج الأشرار، على حد قولها، لا بد أن ينتهي بالطلاق.
في 03/09/2022 على الساعة 10:30