ومن بين المستندات التي كان يعتزم فريق جوني ديب القانوني تقديمها للمحكمة صور عارية لآمبر هيرد، ومستندات تثبت أنها كانت تعمل "راقصة تعري" قبل لقائها بجوني ديب.
كذلك كان يعتزم محامو ديب الخوض في العلاقات العاطفية السابقة لأخت آمبر هيرد، ويتني، لكن المحكمة رفضت قبول هذه المستندات ورفضت استخدامها كأدلة تدين آمبر هيرد في المحاكمة، على اعتبار أنها أمور شخصية وغير ذات صلة بالقضية.
الكشف عن تلك الوثائق أثار ردود فعل متباينة بين الجمهور، فقد هاجم العديدون جوني ديب واعتبروا أن تفكيره باستخدام هذا النوع من الوثائق في محاكمة علنية هو نوع من "الانتقام الإباحي"، واتهمه آخرون بأنه يروج بذلك لـ"ثقافة الاغتصاب"، خاصة أنه لم يأخذ إذنها قبل استخدام صورها.