ونشرت المؤثرة على مواقع التواصل الاجتماعي عددا من الصور ومقاطع الفيديو والتسجيلات الصوتية على موقع إنستغرام، من بينها نزيف حاد في شفتها وعدة كدمات في وجهها وجسمها وفخذيها.
مع تدفق الدم من فمها في أحد مقاطع الفيديو، قالت روبسون: "لكل من يريد أن يعرف ما يفعله ميسون غرينوود بي”، كما تم تحميل ملف صوتي إلى قصتها يوضح مشهدًا رسوميًا يتضمن صوتًا أنثويًا في اتصال بصوت ذكر، ووصفت الفتاة غرينوود، الذي لم يتجاوز الـ20 عاما، "بالشيطان".
ونشر مانشستر يونايتد بيانا بشأن الواقعة الصادمة، قال فيها إن النادي على "علم بالصور والاتهامات المنتشرة يوم الأحد. لن يعلق النادي حتى يتم كشف الحقائق كاملة".
وقد تؤدي الواقعة الصادمة إلى إنهاء مسيرة غرينوود إلى الأبد، بعد أن كان واحدا من أبرز النجوم الشباب على الساحة العالمية.