وقامت ليلى الحديوي، بعرض صور تصاميمها الجديدة عبر حسابها على الانستغرام، لتظهر لمتابيعها الأشكال المختلفة من الكمامات التي تعرضها للبيع.
ولم تستعن الحديوي في هذه الصور بعارضة أو مودل، وإنما اختارت أن تضع الكمامات بنفسها وتتصور بها.
ويبقى السؤال المطروح هو: "ما هو ثمن هذه الكمامات؟ "، خاصة أن الكمامات الوقائية أصبحت متوفرة الآن وبأثمنة في المتناول.
وهل ستكون كمامات ليلى الحديوي كافية للحماية من فيروس كورونا أم يجب ارتدائها فوق الكمامات الطبية؟