وتقول شادية: "فرض علينا انتشار فيروس كورونا وبحكم أننا غير فالدار ولى عندنا وقت أكتر للأنستغرام وأصبحت كنشارك مع الناس أكتر وأكتر داكشي لي كندير وهاكدا كبرات القاعدة ديال المتابعين وتمكنت من الوصول إلى مليون متابع".
فيديوهات شادية، والتي تحظى بمشاهدة عالية، اختارت من خلالها نشر صور مفعمة بالحيوية، وفيديوهات خاصة بالجمال والأناقة، إضافة إلى حوارات مباشرة مع مؤثرات وفنانين من أصدقائها.
شادية أكدت أنها نأت بنفسها الخوض في مواضيع فيروس كورونا لأن هناك أهل الاختصاص من أطباء من مختلف المجالات ومدربين في التنمية الذاتية هم من يستطيعون إيصال المعلومة وإسداء النصح والإرشاد.
وعن دخولها عالم انستغرام، تقول شادية: "مكانش الهدف ديالي نكبر صفحتي ولا نخدم عليها حتى بداو ناس كيهتمو كتر بداكشي لي كندير و كنشارك معاهم عاد بديت كنخدم على المحتوى والصفحة ديالي".
للإشارة فشادية أرسلان تدرس مجال التجارة، وتهوى التصوير واختيرت من طرف علامة مغربية وعالمية للترويج لمنتجاتها.
