وتداعيات الأمر بلغت أن أصدر يوفنتوس بيانا لدعمه لتنخفض قيمة أسهمه بعد ذلك، ونايكي - التي تملك عقدا مدى الحياة مع البرتغالي - أعربت عن قلقها إزاء الاتهامات.
ولا ريبوبليكا تملك نظرية استثنائية بشأن ما حدث، وتدعي أن رونالدو يؤمن أن إدارة ريال مدريد خلف تلك الاتهامات التي ظهرت للعلن، كما أن الصحيفة سردت قصة بشأن انهيار العلاقة بين رونالدو وإدارة الميرينجي في دجنبر الماضي بعدما لم يدعم النادي البرتغالي في اتهاماته بالتهرب الضريبي.
وأوضحت "رونالدو يؤمن أن كل شيء يحدث له بالآونة الأخيرة (الفشل بالفوز في الجوائز الفردية - الطرد أمام فالنسيا بدوري الأبطال - تهرب الرعاة - واتهامات الاغتصاب) مؤامرة من تدبير فلورنتينو بيريز"، وأشارت إلى "في الوقت الحالي هو ليس هادئا ولا في قمة تركيزه مثلما ظهر في مباراته الأولى مع يوفنتوس".
وكانت الفتاة الأمريكية شددت أن رونالدو منحها 375 ألف دولار مقابل عدم الحديث عن ما حدث في 13 يونيو 2009 وهو ما قررت كاثرين التراجع عنه تلك الأيام بسبب الضرر النفسي الذي تعاني منه حسب وصفها.
ومن جانبه أنكر رونالدو ما أثير الفترة الأخيرة في مقطع فيديو مباشر على موقع "انستجرام" مؤكدا أنها أخبار مزيفة وأن الفتاة تبحث عن الشهرة عن طريق استغلال اسمه.