ويسعى استوديو “باينوود” البريطاني إلى استخدام تكنولوجيا أفاتار لتقديم فيلم يروي قصة حياة مونرو، من خلال مونرو نفسها.
ويعتمد الاستوديو على عارضة تدعى سوزي كنيدي، تشبه بشكل كبير الممثلة الراحلة في شكلها، إذ تم تصوير وجهها وجسدها بدقة، وتسجيل تعبيرات وجهها المختلفة، ليتم لاحقا تركيب صورة مونرو عليها.
وتم تصوير كنيدي أكثر من 3 آلاف صورة، من خلال 181 كاميرا التقطت صورا لها وهي واقفة، بالإضافة إلى 60 كاميرا لتسجيل تعبيرات وجهها.
ورغم أن المشروع لا يزال في مراحله الاولى، فإن القائمين عليه يأملون أن يفتح الباب “لإعادة الكثير من الفنانين من عالم الأموات إلى الشاشة”، وفق ما ذكر موقع “ديلي ميل” البريطاني.