الإصابة بالزكام: لقد أثبتت الدراسات أنّ نقص النوم يساهم في إضعاف مناعة جسمك ما يجعلك أكثر عرضة للزكام.
ضعف الذاكرة والتركيز: يؤدي نقص النوم أيضًا إلى إضعاف الذاكرة وعدم القدرة على التركيز الذي يصل إلى الخرف أو الألزهايمر مع التقدّم في السنّ.
الإصابة بأمراض الأمعاء الإلتهابية: أثبتت الدراسات أيضًا أنّ قلة النوم تزيد خطر الإصابة بالإلتهابات المعويّة وتزيد من حدّة الإرتداد المريئي في جسمك.
صعوبات في التعلم: يقلّل نقص النوم من قدراتك العقلية والذهنية ومن قدرتك على التركيز ويؤدي بالتالي إلى صعوبات في التعلّم والتذكّر والتفكير.
الإكتئاب: يؤثّر الأرق وقلّة النوم سلبًا على نفسيتك، فقد أثبتت الدراسات أنّ الأشخاص الذين لا ينامون ساعات كافية في اليوم هم الأكثر عرضة للإصابة بالإكتئاب من غيرهم.
العصبيّة الدائمة: لقلّة النوم أثر في تعزيز العصبية وتفعيلها لديك الأمر الذي يؤثر سلبًا على علاقاتك الإجتماعية وعلى صحتك النفسية.
زيادة الوزن: ينظم النوم عدد من العمليات الحيوية كالجوع وعملية الأيض وحرق الدهون وبالتالي فإن الذين ينامون لساعات قليلة هم أكثر عرضة للسمنة ولزيادة الوزن من غيرهم. تجنبي زيادة الوزن خلال فترة الرضاعة.
تأثير على الرغبة الجنسية: إنّ نقص النوم يؤدّي إلى اختلالات في الهرمونات في جسمك وبخاصة هرمون التستسترون الذي يخفّف من الرغبة الجنسية، وبالتالي فإن النوم لساعات كافية يعزّز هذه الرغبة والنشاط الجنسي أيضًا.
مشكلات البشرة: النوم يساعد على نضارة البشرة وإشراقها، فإذا كنت لا تنامين حوالى 8 ساعات يومياً فأنت معرّضة أكثر من غيرك لظهور البثور وبهتان البشرة كما زيادة التجاعيد في منطقة الجفن والدوائر السوداء حول العينين بسبب فرز جسمك لهرمون الكورتيزول وهو هرمون التوتر والذي يعيق إنتاج جسمك لمادة الكولاجين التي تساعد على مرونة البشرة.
لذا ننصحك بالنوم أثناء الليل ولوقت لا يقلّ عن 8 ساعات لتلافي المخاطر التي قد تنتج من نقص النوم
