وتختلف الأسباب الكامنة وراء هذه المشكلة، لكننها يمكن إجمالها في سبعة أسباب رئيسية.
الوارثة
تلعب الجينات أو العامل الوراثي سبباً رئيسياً في تساقط الشعر، وذلك في حال كان لدى العائلة تاريخ من الصلع، حيث يصبح من الوارد أن تعاني المرأة ضعفاً في الشعر أو تساقطه.
العصبية
تعتبر العصبية عاملاً أساسياً يتسبب في ضعف الشعر، وفقدانه لحيوته، وتساقطه، حيث يقترن التوتر والضغط النفسي بالعصبية، الأمر الذي يؤثر على الدورة الدموية في الجسم والشعر، وهو ما ينعكس بالتالي على الشعر وحيوته.
مجفف الشعر
يتسبّب استخدام مجفف الشعر (أو “السشوار”) بكثرة في ضعف الشعر وتلفه، بسبب كمية الحرارة المُركزة على الشعر، التي بدورها تعمل على حرق الشعر، وإضعاف بصيلاته.
الشامبو الخاطئ
كثير من النساء يستخدمن النوع الخاطئ من الشامبو، في الغالب إما أنه من النوع الرديء، أو غير الملائم للشعر، مما يتسبب في ضعف الشعر وتساقطه.
الوسادة السيئة
تتسبب الوسادة غير الجيدة، خاصة من النوع القطني السيئ، إلى تلف الشعر وسقوطه.
الطقس
يعتبر الطقس عاملاً أساسياً في التأثير على الشعر، وتدميره، حيث تؤدي التغييرات المناخية الى إضعاف الشعر، سيما في الحر الشديد، والبرد القارس.
ربط الشعر
تحب بعض النساء ربط شعرهن بشكل دائم، الأمر الذي يتسبب في عدم تجديد الدورة الدموية لفروة الرأس، ليعاني الشعر من الضعف و التساقط.
بلسم الشعر
على الرغم من “السمعة” التي يتمتع بها بلسم الشعر، كمنعّم ينطوي على فوائد جمة، إلا أن البلسم يؤثر سلباً على الشعر، حيث يعمل على إفراز الدهون ويتسبب في قشرة الشعر، التي تعمل على قتل البصيلات وإضعافها.