- القذف المبكر هو أحد أسوأ الأشياء التي يمكن أن تحدث و تؤدي إلى الإضرار البليغ بالعلاقة الجنسية فهي تتسبب للرجل في الإحباط وكذلك للمرأة وهي منتشرة للغاية بين الشباب الصغار المتزوجين حديثاً، لكن يعاني منها البالغون أيضاً في كثير من الأحيان ووقت العلاقة يشير إلى الفترة التي يتحرك فيها العضو الذكري داخل العضو الأنثوي بدون حدوث القذف سريعاً وهناك البعض ممن يستغرقون دقيقة واحدة فقط لكن هناك البعض يستغرقون أكثر من خمس دقائق كاملة.
- بعض الرجال يجبرون زوجاتهم على ممارسة العلاقة الحميمة والبعض أيضاً يفعلون ذلك لأنه يساعدهم على النوم ويحدث ذلك بدون مراعاة لمشاعر الزوجات أو معرفة تقبلهن لممارسة العلاقة، كما أنه يوجد البعض ممن يهددون زوجاتهم بالطلاق إذا لم يقمن بتلبية نداءاتهم وهذا الأمر من أكثر الأمور التي تتسبب في فشل الحياة بين الزوجين.
- هناك البعض ممن يذهبون إلى النوم مباشرة بعد ممارسة العلاقة الحميمة وهذا يؤدي إلى إصابة الطرف الآخر بالإحباط لأنه كان ينتظر حالة من الحميمية بعد الإنتهاء من العلاقة.
- هناك العديدون ممن يشاركون تجاربهم الجنسية مع أصدقائهم من باب التفاخر وهذا الأمر محرم في الأديان السماوية، كما إنه أمر يخص الشريكين فقط ولا ينبغي الحديث عنه بأي شكل من الأشكال، كما أن بعض الرجال أو بعض النساء يشعرون بحالة من الخذلان والضعف نتيجة الحكايات التي سمعوها من الأصدقاء والتي لا يستطيعون القيام بها مع شركائهم.
- بعض الزوجات الحديثات يعانين من عدم وجود الإستجابة عند ممارسة العلاقة الحميمة مع أزواجهم، وأسباب ذلك نفسية لأن المرأة لم تعتد وجود هذا الرجل الجديد في حياتها والذي يتشارك معها في شيء لم تشاركه مع أحد آخر من قبل وتكون الإستجابة قصيرة الأمد أو طويلة الأمد حسب طريقة تعامل الزوجين مع بعضهما.
- هناك البعض ممن يظنون أن ممارسة العلاقة في السرير فقط بناء على التقاليد والموروثات المتعارف عليها والأمر الصحيح هو تغيير هذه النمطية وتجربة أمور جديدة من أجل الاستمتاع بشكل أفضل وإتاحة الفرص لتعلم أشياء مثيرة وغير تقليدية كما يمكن أن يتم ممارسة أشياء منوعة في السرير أيضاً حتى تتجدد العلاقة بين الزوجين.
- يجب أن يحرص الطرفان على الحديث والمغازلة والمداعبة مع بعضيهما وليس مجرد ممارسة العلاقة الحميمة بصمت.