1- الإضطرابات الهرمونية: تتشارك المرأة والرجل في هرمونات معينة إنما بنسب مختلفة، من هذه الهرمونات، التوستوستيرون والأستروجين اللذان يلعبان دوراً محورياً في تفاعلات المرء الجنسية، تحتاج المرأة لهرمون الأستروجين لتحقيق الرغبة، وفي حال انخفاض معدلاته، تتراجع الرغبة الجنسية لديها، وكذلك الحال بالنسبة للرجل.
2- آلام الأعضاء التناسلية: هي واحدةٌ من الإضطرابات الشائعة، وتحدث عندما تشعر المرأة بنوبات ألم مستمرة أو متكررة قبل أو أثناء أو بعد المعاشرة، ويكون لها عددٌ من المسبَبات منها قلة الترطيب، أو صدمة جنسية سابقة، أو عمليات جراحية أو أسباب عاطفية.
3-إضطرابات الرغبة الجنسية: أو ما يُعرف بغياب الرغبة الجنسية، وهو أكثر أنواع الإضطرابات الجنسية انتشاراً بين النساء والتي يكون لها تأثيرٌ سلبي على علاقاتهن، من أسبابها: صدمةٌ جنسية سابقة، أو مشكلة المساواة، أو اختلالٌ بتوازن الهرمونات، إلى جانب الإكتئاب والقلق.
4- إضطرابات الإستثارة الجنسية: ويتم تعريفه بـ" عجز المرأة الدائم أو المتكرر عن بلوغ استثارة جنسية كافية للرضا الجنسي أو الحفاظ على استجابة الترطيب (الإفرازات)"، مما يؤثر على رغبة المرأة الجنسية وعن مدى رضاها عن الجماع وما يتبعها من اضطرابات في العلاقة الزوجية.
5- إضطرابات بلوغ ذروة الجماع: إن صعوبة الوصول لقمة الجُماع أو التأخر الشديد في بلوغ الذروة هي من الأعراض التي تخشاها المرأة كثيراً، لكن يمكن علاجها بتغيير مواقع الزوجين أثناء المعاشرة.