-كوني أكثر واقعية:
وذلك بأن لا تتوقعي أن يكون زوجكِ رومانسياً كما كان أثناء فترة خطوباتكما أو أيام الزواج الأولى، فلكل مرحلة شكل الحب الذي يناسبها، تماماً كالماء يأخذ شكل الإناء الذي يوضع به، لكنه في النهاية يظل ماء.
- الحوار الجيد:
فالحوار القائم على الإستماع الجيد الذي يؤدي الى تفهم وجهة نظر الطرف الآخر ومشاعره، وليكن هدفكما الوصول إلى حل بغض النظر عمن المخطئ.
-اسألي نفسكِ:
إسألى نفسكِ عن نصيبكِ من المسئولية، وكوني مستعدة لإصلاح أخطائكِ وجبر تقصيركِ.
- تمهلي قبل الحديث مع زوجكِ:
قبل أن تتحدثي مع زوجكِ، إقضِ بعض الوقت بمفردكِ تفكرين في الأمور التي تودين مناقشتها معه، مثل مخاوفكِ في العلاقة، ماهي المساحات التي تحتاج إلى تحسن بحياتكما وعلاقتكما، ماهي توقعاتكِ من شريككِ، وسيكون من الأفضل بالكتابة، لأنها تساعد على جعلها واضحة أكثر، وعلى كشف المبالغات والأفكار الغير منطقية.
- حددي وقتاً للترفيه:
إحرصي أن تقضي مع زوجكِ وقتاً خاصاً معاً في الحديث والمرح والتنزه.
- عبري له عن مشاعركِ برومانسية:
إحرصي على اللفتات البسيطة التي تعبر عن الحب والإهتمام وتذكي الرومانسية، كإستقباله بشوق عند عودته من العمل، إيقاظه بقبلة رقيقة، الإتصال به خلال اليوم للإطمئنان عليه، مفاجأته بإطعامه بيديكِ أثناء تناولكما الوجبات.
-إدفعي السيئة بالحسنة:
حاولي إمتصاص غضب الزوج أثناء المناقشات الحادة فبدلاً من التحدث معه بعصبية حاولي تأجيل المناقشة لبعد حين.
-أخرجيه من الضغوط الخارجية:
عندما تجدين زوجكِ تحت ضغط فلا تحاولي أن تدفعيه إلى التحدث عن مشاكله ومشاعره، فقد ينسحب أكثر إلى قوقعته، ولكن قومي بعمل أشياء إيجابية تخرجينه بها من قوقعته.
- أشعريه دائماً بإحتياجكِ له:
-إبحثي عن طريقة تعبرين بها لزوجكِ كل يوم عن إحتياجكِ إليه، وتقديركِ لما يقوم به من أجلكِ أنتِ ِوالأبناء، وعن إمتنانكِ لوجوده في حياتكِ، فهذا يعزز شعوره برجولته.