حدّدي سبب تقلّب زوجك المزاجي: حاولي معرفة السبب الذي دفعه إلى الشعور بالغضب فجأة، إن رفض التحدّث في الأمر، إنتظري حتى يهدأ قبل مفاتحته بالموضوع مجدّداً.
إمنحيه مساحة من الحرية: لا تقومي بإستجوابه بإستمرار وامنحيه مساحة من الحرية ليهدأ، فهو يحتاج إلى بعض الوقت لتفريغ هذه الطاقة السلبية التي تؤثّر على مزاجه.
أشغلي نفسك: لا تشعري زوجك بأنّك بإنتظاره حتى يهدأ للتحدّث، على العكس، يجب أن تشعريه أن تقلّباته المزاجية لا تؤثّر على يومياتك، لذا أشغلي نفسك ومارسي نشاطاتك بكلّ حرية.
الدعم: عندما تشعرين أن زوجك لم يعد يشعر بالغضب، حاولي أن تقدّمي له الدعم من خلال إقتراح نزهة في الطبيعة مثلاً أو غيرها من النشاطات التي يحبّها، هذه المبادرة ستساعده على الوثوق بك والتحدّث عما يزعجه من دون أن تطلبي منه ذلك.
مارسي نشاطات روتينية مع زوجك: إن ممارسة النشاطات الترفيهية الروتينية مع زوجك، سيساعده هذا النمط الحياتي المنتظم على التخلّص من التقلّبات المزاجية والطاقة السلبية.