أولاً: الألبسة الضيقة
ويأتي على رأس ذلك البنطلون الضيق وكذلك الألبسة الداخلية الضيقة، التي تتسبّب في حدوث نوع من الحساسية في المنطقة التناسلية، وذكرت دراسة حديثة في هذا الشأن أن هذه الألبسة تتسبّب في عدم شعور المرأة بالراحة طوال اليوم؛ والحقيقة هي أن عدم الشعور بالراحة يمكن أن يستمر حتى وقت العلاقة الحميمة.
ثانياً: الجلوس خلف الكمبيوتر لوقت طويل
وأضافت الدراسة أنّ الجلوس وراء جهاز الكمبيوتر لوقت طويل يؤدي إلى تقلّص عضلات المنطقة التناسلية عند المرأة، وهو الأمر الذي يتسبّب بآلام أثناء العلاقة الحميمة.
ثالثاً: الشعر الطويل للمنطقة التناسلية عند الرجل
أشارت الدراسة الى أن هناك رجالاً يعتقدون أنه من العيب أن يُزيل الرجل الشعر في منطقته التناسلية، معتقداً أن طول وغزارة هذا الشعر دليل فحولة، ولكنّ النساء يؤكّدن أن ذلك يُسبب آلاماً للمرأة عند المعاشرة الحميمة؛ لأن الشعر يؤدي إلى حدوث حساسية لديها.
رابعا: الشعور بالانتفاخ
ولا ينصح أبدا بممارسة العلاقة الحميمة بعد الأكل مباشرة، حيث أكدت الدراسة أن المرأة يجب أن تفرغ معدتها، كي تكون خفيفة أثناء العلاقة الحميمة؛ لأنّ من المعروف أنّ الشعور بالانتفاخ لا يساعد في التمتع بعلاقة حميمة.
خامسا: التوتر
إن التوتر العصبي الشديد عند المرأة يؤدي أيضاً إلى تقلص في عضلات المنطقة التناسلية؛ ما يجعل المعاشرة الحميمة غير مريحة، لذلك، ينصح بأن تعمل المرأة على التحكم بأعصابها وأن تشعر بالراحة والاسترخاء قبل العلاقة الحميمة.
وأضافت الدراسة أنّ التوتر الشديد، الذي تشعر به بعض النساء قبل أسبوع تقريباً من بدء العادة الشهرية، يجعلهنّ لا يشعرن بالراحة عند ممارسة العلاقة الحميمة، ويكون منشأ ذلك العامل النفسي، وهنا يجب أن تكون المرأة صريحة مع زوجها.
سادسا: البرد الشديد
أوضحت الدراسة أنّ الجو البارد يؤدي إلى جفاف الأعضاء، بما في ذلك اليدان والقدمان والمنطقة التناسلية أيضاً؛ لذلك ينصح بأن لا تتمّ المعاشرة الحميمة في جو بارد جداً.
سابعا: التمارين الرياضية القاسية
ولا ينصح كذلك بممارسة التمارين الرياضية القاسية حيث إنها ترهق الفخذين، وتقلص عضلات المنطقة التناسلية، بحيث إن المعاشرة الحميمة تكون مؤلمة بالنسبة للمرأة.