تأخير وجبة السحور، والتعجيل بالفطور، مع الإكثار من تقديم السوائل لهم، في الفترة ما بين الإفطار والسحور، وكذلك الفواكه الغنية بالماء، كالبطيخ والكنتالوب، حتى لا يشعر بنقص السكر والسوائل في جسمه أثناء صيام اليوم التالي.
يجب أن تحتوي وجبة السحور على البروتينات والنشويات، التي تساعد على الإحساس بالشبع لفترة طويلة، وتمد الجسم بالطاقة.
يجب الابتعاد عن الأطعمة الغنية بالدهون والحلويات، والمخللات والحوادق، لأنها تسبب الشعور بالعطش والجفاف أيضا.
تناول منتجات الألبان، وبشكل خاص الياغورت، من أفضل الأطعمة التي تعمل على تهدئة المعدة.
وبالنسبة للإفطار يفضل البدء بالقليل من الشوربة الدافئة، والحذر من تناول المشروبات المثلجة في بداية الإفطار، لأنها تتسبب في الإصابة بتقلصات المعدة.
تناول السكريات، والحلويات لا بد أن تكون بعد الإفطار بفترة، حتى يتم هضم وجبة الغفطار بشكل جيد، تجنبا للإصابة بعسر الهضم.