وبينت الدراسة أن النساء اللواتي لديهن معدلات أعلى من التوتر هن أكثر قابلية، بمعدل الضعفين مقارنةً باللواتي لديهن المستويات الادنى، لأن يوضَعن في خانة قلة الخصب الذي يعرف عندما لا يحصل حمل بعد سنة كاملة من إقامة علاقة زوجية غير محمية ودون اعتماد أي وسيلة من وسائل منع الحمل.
ولهذا يدعوا الخبراء المرأة التي تواجه صعوبات في الإنجاب، إلى الحد من معدلات التوتر في حياتها عبر اعتماد تقنيات كاليوغا والتأمل وتجنب مسببات التوتر قدر الإمكان. مع الإشارة إلى أن التوتر ليس السبب الوحيد لإعاقة عملية الإنجاب بل هو واحد من أسباب عدة.
تحرير من طرف Le360
في 17/06/2015 على الساعة 16:03