وتضمّنت العينة 128 زوجا وزوجة تراوح أعمارهم بين 35 و65 سنة، وطلب منهم ممارسة الجنس ضعف ما كانوا يمارسونه سابقا أو المعدّل نفسه، ثمّ راقب الباحثون تأثير ذلك في سعادة الأزواج خلال ثلاثة أشهر من خلال استخدام الاستبيانات على الانترنت.
وبيّنت النتائج أنّ الذين مارسوا الجنس أكثر من الذين حافظوا على المعدل نفسه كانوا أقل سعادة، ويعود ذلك إلى انخفاض رغبتهم في الممارسة نتيجة شعور بالبرودة والفتور الجنسي جراء عدم التمتع بذلك كما ذي قبل، ولأنه طلب منهم ممارسته بدلا من يصدر ذلك عن رغبة منهم.