وبالرغم من وجود أدوية محاربة للفيروس ويمكنها أن تحول دون انتقال الإيدز من الأم إلى الطفل، إلا أن الحقيقة هي أنه ليس كلّ الحوامل يخضعن لفحص الإيدز، وأقل من60% يتناولن دواء الوقاية وخصوصاً في الدول التي ليست لديها موارد كثيرة.
وذكر الباحثون أن أحداً لم يظن من قبل أن بروتيناً في حليب الأم، أطلق عليه اسم "تيناسكين سي"، لديه قدرة على محاربة الجراثيم، ولكنهم توصّلوا إلى هذه الخلاصة بعد دراسة عينات من نساء غير مصابات بالإيذز لمعرفة إن كان البروتين يحارب الإيدز.
في 10/05/2015 على الساعة 12:27