1. الأطعمة المصنعة: فهي تفرز مواد كيميائية تمنع الجسم من فرز هرمونات الشعور بالشبع وكثرتها يؤدي إلى الشعور الدائم بالجوع وطلب الطعام باستمرار.
2. الأدوية القوية: بعضها يسبب الشهية المفرطة للمريض خاصة في حالات تناول الدواء دون استشارة الطبيب المختص.
3. تناول الطعام سريعا: البعض يقوم بتناول وجباته أمام التلفاز أو بوقت عمله، لكن بعد دراسات مطولة من قبل جامعات ومعاهد متخصصة تبين من الدراسات أن هذه التصرفات تؤدي بالشخص لتناول ضعف أو أضعاف الكمية الطبيعية التي يتناولها عادة في وجباته الطبيعية مما يؤدي للسمنة المفرطة بالإضافة للشعور بالجوع.
4. الشعور بالعطش: الكثير من الناس عندما يعطشون يتوجهون للطعام متوهمين بأنهم جائعين أو تفكيرهم أن وجبتهم حان وقتها بدلا من شرب الماء أو السوائل.
5. الأمراض: كوجود الطفيليات والأجسام الغريبة داخل الجسم والتي تؤدي للشعور الدائم بالجوع بسبب استغلالها أحماض ومكونات الجسم الرئيسية، وطبعا في هذه الحالة يتطلب تدخل الطبيب فورا.
6. ممارسة رياضية متعبة: رياضات المشي المطول والركض والسباحة رياضات مفيدة جدا للجسم، لكن البعض بدل أن يفقدو السعرات الحرارية يكتسبها بتناول كمية كبيرة من الطعام متوهما بأنه جائع وأحرق سعرات كثيرة جدا.
7. الشعور بعدم الراحة والملل: مشاكل جسدية أو عاطفية تؤثر سلبا في البشر، ففي هذه الأوقات العصبية يرى الإنسان أي كمية طعام وصنف رائع وشهي ويقوم بتناول أكثر من 3 وجبات باليوم الواحد وبكميات غير محدودة.
8. قلة عدد ساعات النوم: حيث ستستنفذ طاقة جسمك عندما لا تحصل على عدد ساعات كافية للنوم وإراحة الجسد، وحين تعمل كثيرا خاصة في الاشغال البدنية، ذلك سيتطلب منك فقد كميات كبيرة من الطاقة، والبعض يتوجه إلى تناول العديد من الوجبات متوهما بالجوع الدائم.
وينصح بتناول الشوربات، بجانب الإكثار من الماء ومعرفة أنواعك المفضلة من الطعام، بالإضافة لعدم إدخال الدهون والمواد الكيماوية للجسد، والإبتعاد عن العادات الصحية السيئة، ومهم جدا العلاج إذا وجب الأمر، على أمل أن يؤدي ذلك للتخفيف من الشعور الدائم بالجوع.
