- حب النساء لإرضاء الشريك: تحب المرأة بطبيعتها أن ترضي شريكها أثناء الجماع ويكفيها أن ترى إبتسامة على وجهه، فهي تعلم أنها إذا إصطنعت النشوة ستثيره أكثر وتدفعه للوصول إلى ذروة أحاسيسه ومشاعره أثناء العلاقة الحميمية، كما أنها تعتمد هذه الطريقة لتعزيز رجولته وثقته بنفسه، إضافة إلى ذلك، تشعر الزوجة بالثقة بالنفس والفخر عندما تختبر قدرتها الكبيرة على إرضاء الزوج في الفراش من خلال إصطناع النشوة.
- عدم الشعور بالرغبة في ممارسة العلاقة الحميمية: تصطنع المرأة النشوة لأنها بكل بساطة لا ترغب بممارسة الجماع وتريد في الوقت عينه، إرضاء وإسعاد زوجها.
- الألم: إذا شعرت الزوجة بالألم وعدم الارتياح خلال العلاقة الحميمية فلن يكون هدفها حينها إلا إنهاء الجماع في أسرع وقت ممكن، ولكن كيف تقوم بذلك؟ يدفعها ألمها إلى وهم زوجها بأنها بلغت مرحلة النشوة ما يؤدي إلى إثارته ويزيد من سرعة القذف لديه ويوصله هو أيضا إلى اللذة الجنسية وبالتالي بلوغ نهاية اللحظة الحميمة بينهما.
- عدم قدرة الرجل على إشباع رغبة الزوجة الجنسية: نشدد على أهمية إعتماد لغة الحوار الصادق حيال هذه الأمور الحساسة، فعندما تصارح المرأة زوجها بالأمور التي تثير رغبتها الجنسية وتوصلها إلى اللذّة، لن تضطر إلى التصنع والإيحاء بالنشوة!
- الوقت: المرأة التي تحتاج إلى الكثير من الوقت للوصول إلى النشوة، تشعر بالخجل من هذا الأمر مما يدفعها إلى إصطناع النشوة لمجاراة نمط وسرعة زوجها.
