وأوضح الديحاني أن "الكويت ستحتضن أضخم متحف في العالم لحياة وسيرة ومقتنيات النبي الكريم محمد على مساحة 25 ألف متر مربع".
كما أضاف أن "المتحف يتضمن 14 قاعة لعرض لمحات من حياة النبي وسيرته العطرة بعدد من اللغات، إضافة إلى المقتنيات والمخطوطات النادرة ونسخ من القرآن الكريم".
المتحدث نفسه أكد أن "المتحف سيكون وجهة لأهل الكويت وزوارها من مختلف الجنسيات والديانات؛ ليتعرفوا على حياة خير البشرية والرحمة".
كما شدد على أن "هيئة القرآن ستبذل قصارى جهدها لإنجاز هذا العمل العظيم في أبهى صورة تليق بمقام النبي الكريم والكويت".
بينما لم يحدد المسؤول الكويتي مدة إنشاء هذا المتحف ومتى يتم افتتاحه.