هذه أبرز هجمات الطعن الإرهابية بنيس الفرنسية

DR

في 30/10/2020 على الساعة 11:35

الهجوم الذي وقع بمدينة نيس الفرنسية ليس هو الأول من نوعه الذي تتعرض له البلاد، فقد شهدت عدة هجمات منذ العام 2015 تسببت بمقتل العشرات.

16 أكتوبر 2020: قام اللاجئ الروسي من أصل شيشاني عبدالله أنزوروف، البالغ من العمر 18 عاما، بقطع رأس أستاذ التاريخ صامويل باتي في ضواحي باريس الغربية.

3 أكتوبر 2019: أقدم ميكايل هاربون، البالغ من العمر 45 عاما، وهو خبير تكنولوجيا المعلومات اعتنق الإسلام قبل 10 سنوات ويحمل تصريحا أمنيا يتيح له العمل في مقر شرطة باريس، على قتل 3 من ضباط الشرطة وموظفا مدنيا قبل أن ترديه الشرطة قتيلا بالرصاص.

3 مارس 2018: قتل مسلح 3 أشخاص في جنوب غرب فرنسا بعد احتجاز سيارة وإطلاق النار على الشرطة واحتجاز رهائن في متجر سوبر ماركت، وقوات الأمن تقتحم المبنى وتقتله.

26 يوليو 2016: مهاجمان يقتلان كاهنا ويصيبان رهينة أخرى بجروح بالغة في كنيسة بشمال فرنسا قبل أن ترديهما الشرطة الفرنسية بالرصاص. ورئيس فرنسا آنذاك فرانسوا هولاند يقول إن المهاجمين سبق أن بايعا تنظيم داعش.

14 يوليو 2016، كان مسلح يقود شاحنة ثقيلة قبل أن يصدم بها المحتفلين بيوم الباستيل، فيقتل 86 شخصا ويجرح العشرات في هجوم أعلن تنظيم داعش مسؤوليته عنه.

تحرير من طرف Le360 / وكالات
في 30/10/2020 على الساعة 11:35