وحسب ما ذكرته وسائل إعلام جزائرية، فإن هذا التوقيف جاء على خلفية تحقيقات لمصالح المديرية المركزية للأمن الداخلي في أنشطة الرجال الثلاثة.
وتجدر الإشارة إلى أن قائد الجيش الجزائري، قايد صالح، كان قد اتهم علانية رئيس المخابرات الأسبق الجنرال توفيق واسمه الحقيق محمد مدين، بالتآمر ضد الجيش والحراك الشعبي، بالإضافة إلى شخصيات أخرى لم يذكر أسماءها، لكن التكهنات اتجهت للرئيس السابق للمخابرات الجنرال بشير، واسمه الحقيقي عثمان طرطاق، وفقا لوسائل الإعلام الجزائرية.