وققال مصدر من دائرة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون المقربة،طلب عدم نشر اسمه أن ماكرون اقترح اتخاذ "إجراءات ملموسة" إزاء الوضع في مالي. ولم يكشف عن تفاصيل دقيقة.
وتوسطت الجزائر بين فصائل مختلفة في مالي عام 2015 وهي ترأس لجنة المتابعة،ولم يطبق الاتفاق بالكامل بعد وتدهور الوضع الأمني في مالي.
وتواجه مالي صعوبة لاحتواء الحركات المتشددة في شمال البلاد حيث تتكرر الاشتباكات بين الفصائل المتناحرة وتشن الجماعات المتشددة هجمات على المدنيين وقوات جيش مالي وقوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة والقوات الفرنسية هناك.