وفاز الصحافي حسين ميموني بهذه الجائزة، عن روبورتاج تحت عنوان "يوم حزين بتارودانت في أعقاب الحريق الذي أتى على جامعها الكبير ".
وتهدف الجائزة الوطنية الكبرى للصحافة التي تنظم كل سنة بمناسبة الاحتفال باليوم الوطني للإعلام تحت إشراف وزارة الاتصال، إلى تشجيع الكفاءات الإعلامية المغربية وتكريمها.
وتضم الجائزة حسب المرسوم الجديد المنظم لها، جائزة التلفزة للتحقيق والوثائقي، وجائزة الإذاعة، وجائزة الصحافة المكتوبة، وجائزة الصحافة الالكترونية، وجائزة الوكالة، وجائزة الإنتاج الصحفي الأمازيغي، وجائزة الإنتاج الصحفي الحساني، وجائزة الصورة بالإضافة الى الجائزة التقديرية التي تمنح لشخصية إعلامية وطنية، ساهمت بشكل متميز في تطوير المشهد الإعلامي الوطني وترسيخ المبادئ النبيلة للمهنة.