في عام 2012، وضعت مصالح الأمن نهاية لتجربة اسمها "حركة المجاهدين في المغرب"، بعدما أوقفت جميع أعضاء الحركة، بمن فيهم أميرها عبد الرزاق سماح.
في هاته الحلقة سيحكي لنا سماح عن الظروف التي جرت فيها التحقيقات الأمنية معهم، وعن مرحلة المحاكمة وما بعدها.
وسيتطرق القيادي السابق في هذا التنظيم، الذي كان مناهضا للملكية في المغرب، للجهود التي بذلها من داخل السجن من أجل تأسيس لجنة كان الهدف منها هو الوساطة بين المعتقلين الإسلاميين والدولة، وذلك من أجل طي الملف والإفراج عنهم بعفو ملكي.
تفاصيل أخرى حول الانشغالات الراهنة لعبد الرزاق سماح وطموحاته التي يسعى إلى تحقيقها بعد خروجه من السجن، ندعوكم إلى متابعتها على لسانه...