وأبرزت رئيسة مصلحة الحكامة الرقمية المندمجة بالعمالة سهام عموري في تصريح خصت به موقع le360، أن الهدف من هذه التقنية هو تتبع الحالة الوبائية بعموم تراب الإقليم، والوصول بسرعة للأشخاص المخالطين للحالات المشتبه إصابتها بالفيروس، وذلك قصد وضعها في الحجر الصحي.
بدوره، أشار هشام بونوة منسق خلية اليقظة الوبائية بعمالة بركان في تصريح مماثل، أن الخلية تعمل على تتبع الأشخاص المخالطين للمصابين ومخالطي المخالطين، ووضع لائحة بأسمائهم قصد متابعة حالتهم الصحية، واحتمالية تعرضهم للعدوى، مبينا أن الخلية تتكون من مختلف الأجهزة الأمنية والصحية والترابية.