وفي تصريح لـle360، أكد سيمو ضياء الدين، مسير هذا المركز، أن الفكرة جاءت تجاوبا مع الخطة المعتمدة من طرف السلطات المغربية لمحاصرة الفيروس الخطير، حيث بادر المركز إلى إنشاء تطبيقات معلوماتية لتسهيل التواصل بين المستخدمين والزبناء.
وأشار ذات المتحدث أن المركز، الذي يشغل أزيد من 30 مستخدما، ويشتغل في مجال الحجوزات الفندقية، قد تضرر اقتصاديا من انتشار هذه الجائحة، نظرا للانخفاض الكبير في تنقل الأشخاص، وإغلاق الدول لمجالاتها الدولية، سعيا منها لمحاصرة الفيروس السريع العدوى.