وبحسب مصادر خاصة فإن الفتاة الضحية وصحت حدا لحياتها شنقا بواسطة حبل داخل منزل أسرتها التي اكتشفت الأمر وربطت الاتصال بالسلطات المحلية العناصر الدرك الملكي الذين حلوا بالمكان وفتحوا تحقيقا لمعرفة ملابسات انتحار الفتاة قبل نقل جثة الهالكة المستودع الأموات بالمستشفى الإقليمي شفشاون.
وفاة الضحية انتحارا رفع من عدد ضحايا الظاهرة خلال هذا العام فقط إلى نحو 19ضحية وهي ظاهرة ما تزال تحصد المزيد من أرواح الشباب بمناطق تابعة بإقليم شفشاون خصوصا بعد تسجيل وزيد من 34حالة انتحار خلال العام الماضي 2017.