برر السياسي السويدي، وعضو مجلس بلدية في السويد، بيير موسكوس، أن البحوث العلمية أثبتت أن ممارسة الحب تسهم بتحسين العلاقات الزوجية.
وبحسب رأيه بأن السويديين لا يملكون الوقت الكافي لممارسة الحب وهو ما ينعكس سلبا على العلاقات الزوجية.
وأكد أنه في حال نجاح التجربة، فإن القانون سيسمح بهذه الأوقات في فترة الاستراحة الثانية للموظفين. وفقا لموقع “سبوتنيك”.
وصرح بيير بأنه لا يوجد هناك ضمانات بأن الموظفين قد يستغلون هذه الأوقات للقيام بالتنزه فقط.
يذكر بأن معهد “سويريكسودي”، قام بإحصائية لساعات العمل، حيث وجد أن السويديين عملوا بمعدل 1685 ساعة في السنة. وأقل منهم كان قد عمل الفرنسيون والفنلنديون.