وفي كلمتها بالمناسبة، التي حضرها عدد من مدراء المقاولات والشركات المغربية والكندية، ذكرت مزور بعمق العلاقات التاريخية التي تربط البلدين الصديقين، التي أقيمت رسمياً منذ ما يزيد عن 60 سنة، والتي تزيد الروابط الاقتصادية من مثانتها.
كما سلطت مزور الضوء على الأشواط الكبيرة التي قطعتها بلادنا في ورش التحول الرقمي وفق الرؤية الملكية المُتبصرة، مؤكدة على الدور المحوري للكفاءات والمهارات المغربية في مختلف مجالات تكنولوجيا المعلومات والتي تعد عاملا أساسيا في جذب الاستثمارات الأجنبية والوطنية. وداعية رجال الأعمال الكنديين إلى تكثيف استثماراتهم بالمملكة المغربية لما توفره من ظروف مميزة.