ويأتي هذا الإرتفاع في منسوب السد، بعد أشهر من التساقطات المطرية المتتالية التي عرفها حوض اللوكوس، ما ساهم في تعزيز الموارد المائية للسد الذي يُعد من بين أهم المنشآت المائية في شمال المملكة.
ويُنتظر أن يُحدث هذا الامتلاء الكامل للسد دفعة قوية للقطاع الفلاحي بالمنطقة، خاصة في ظل التحديات التي عرفتها السنوات الماضية بسبب الجفاف ونقص الموارد المائية.
وسيستفيد الآلاف من الفلاحين من مياه هذا السد في الريّ، إلى جانب تغذية الفرشة المائية وتحسين التزويد بالماء الصالح للشرب بعدة جماعات قروية وحضرية.
مرحبا بكم في فضاء التعليق
نريد مساحة للنقاش والتبادل والحوار. من أجل تحسين جودة التبادلات بموجب مقالاتنا، بالإضافة إلى تجربة مساهمتك، ندعوك لمراجعة قواعد الاستخدام الخاصة بنا.
اقرأ ميثاقنا