وأحرز المغرب على هذه الجائزة المرموقة، بفضل حاماته ومنتجعاته الصحية وحماماته المعدنية وتجهيزاته الحديثة الفاخرة التي تقترح مجموعة واسعة لطرق الاسترخاء وعلاج البدن والتدليك.
كما يتوفر المغرب على عدد من المركبات الفندقية التي تتيح للسائح خوض تجربة فريدة، تجمع بين الأصالة وحسن الضيافة.
وتكافىء هذه الجائزة على الخصوص جودة الخدمات، والجهود المبذولة من أجل ضمان التميز في هذه الصناعة، التي تطبعها منافسة حادة، أخذا بعين الاعتبار مقاربة المهنيين على الصعيد العالمي، ورأي آلاف الزبناء في العالم برمته.
ومن أجل الترويج لوجهة المغرب، اعتمد المكتب الوطني المغربي للسياحة، من بين أمور أخرى، استراتيجية تروم إطلاق خطوط جوية جديدة، وحملة دعائية بالأسواق المصدرة للسياح، مثل فرنسا وألمانيا وهولندا وإسبانيا وسويسرا وبريطانيا وإيطاليا والإمارات وقطر والسعودية.