ويوجد الاقتصاد الفرنسي في مرحلة انكماش بعد فصلين متتاليين من انخفاض النمو، إذ تشكل هذه الاخبار مصدر قلق للرئيس الفرنسي، فرانسوا هولاند، حيث تاتي بعد ان بلغ معدل البطالة أعلى مستوى له منذ 16 عاما هذه السنة.
ماذا عن المغرب؟
ارتباطا بالموضوع نفسه، أكد فاعلون اقتصاديون أن تراجع الوضع الاقتصادي في فرنسا لم يكن مفاجئا. بل إن المغرب تعامل مع الركود الفرنسي منذ ثلاث سنوات من خلال الانفتاح على الأسواق الإفريقية. لكن يضيف الفاعلون أنه ما زال من المبكر معرفة حصيلة هذا التوجه.
وتجدر الإشارة هنا إلى تصريح الرئيس الفرنسي، فرانسوا هولاند، خلال زيارته الأخيرة إلى المغرب، الذي جاء فيه بأن فرنسا ستحرص على أن تبقى الشريك الاقتصادي الأول للمغرب.
تحرير من طرف Le360
في 15/05/2013 على الساعة 13:07, تحديث بتاريخ 15/05/2013 على الساعة 14:06