وحسب تصنيف لمؤسسة Lamudi المغاربية، فإن المجموعة العقارية "الشعبي للإسكان" التي تتوفر على "كاتالوغ عقاري" بـ50 ألف ملكية مختلفة في العديد من المدن المغربية، استفادت من نشاط السلسلة الفندقية رياض موغادور.
وجاء في الرتبة الثانية المستثمر الأوغندي سودير ريباريلا بثروة بلغت 1.1 مليار دولار، والذي يعد المستثمر الأول في العقار في شرق إفريقيا، متبوعا بالمستثمر المصري سميح ساويريس الذي ناهزت ثروته مليار دولار من خلال مركباته العقارية في مصر والشرق الأوسط وسويسرا.
أما أنس الصفريوي فجاء في دوره في طليعة المستثمرين الأفارقة في ميدان العقار، عبر مجموعة الضحى، الخاصة بالسكن الاقتصادي، والذي يسير نحو اقتحام السوق الإفريقية من خلال تشييد مركب صناعي للإسمنت في غرب إفريقيا، ليوسع نشاطه في كل من مالي وغانا والتشاد، حيث قدرت أرباحه حوالي مليار دولار.