وكشف صاحب الخروف أن السبب وراء إرتفاع ثمن الخروف، هو إنحداره من فصيلة الصردي التي تعتبر من الفصائل التي يكثر عليها الطلب من قبل المغاربة، إلى جانب الإهتمام الذي حظي به الخروف من ناحية المأكل والمشرب والرعي.
وأوضح المتحدث ذاته أن علف الخروف كان يتم إنتقائه من أجود الأنواع، من بينها الذرة والشعير والنخالة، وهو ما رفع من قيمته المادية، إلى جانب أن عمره لا يتعدى السنة والنصف السنة، مما يجعله يحمل كل مواصفات الأضحية الجيدة.
تصوير وتوضيب: عبد الرحيم الطاهيري