وبحسب الداودي، فإن تراجع الأشعار، هو الثاني من نوعه على التوالي بعد الانخفاض الذي كان في الفترة ما بين 17 و 22 فبراير الجاري، لدى إحدى الشركات المعروفة، وااتي رفض الداودي ذكر اسمها، مكتفيا بالقول "هذه الشركة تراجع أسعارها أسبوعيا، فيما باقي الشركات تراجع السعر مرة كل أسبوعين.
وشدد الداودي بالقول "إن الأشعار تراجعت عند هذه الشركة في ظرف أسبوع بـ41 سنتيما بالنسبة للبنزين والغازوال".
وذكر الداودي أنه شدد على باقي الشركات الستة أن تخفض من أسعارها كذلك، مع أنه يستحيل على الوزارة إنزال عقوبة على أي شركة، بسبب المنافسة الحرة، وأن المستهلك هو من سيعاقب الشركات ذات السعر المرتفع.