وكشفت مصادر خاصة لـle360، إن حلول لجنة أوروبية بميناء أكادير لإفتحاص البنيات التحتية لقطاع الصيد البحري، وانصراف مراكب الصيد بالجر إلى مصايد الأخطبوط، والتغيرات المناخية التي تسجلها سواحل الموانئ الوسطى والجنوبية، تعد أسبابا رئيسية في ارتفاع أثمنة الأسماك بمختلف أنواعها.
وأكد مهنيون في اتصالات مع le360، أن الارتفاع شمل أثمنة السمك الأبيض وأسماك السنور التي تجاوز ثمنها 100 درهم للكيلوغرام، إضافة إلى السردين حيث وصل ثمنه إلى 13 درهما للكيلوغرام، في حين لم يسجل أي ارتفاع في باقي الأنواع الأخرى من السمك، وفق المصدر ذاته.