وجاء في الرسالة أن لاغارد "تنتظر بشغف نتائج هذا المنتدى، لا سيما في الشق المتعلق بقانون الاستثمار والصناعة" داعية المؤتمرين إلى " وضع يد في يد من أجل بناءد الاندماج المغاربي".
وأضافت لاغارد " وددت أن أكون حاضرة بينكم، فللموضوع الذي تتدارسونه في مراكش مكانة خاصة عندي، وهو الموضوع نفسه الذي نوقش في نواكشط سنة 2013”.
وشددت لا غارد على غنى الموارد في المغرب العربي، مشيدة "بالجهود المبذولة من أجل الرد على حاجيات الشباب" داعية "إلى التفكير في الحواجز الجمركية، وفتح المجال للاستثمارات، والتنسيق بين أنظمة التمويل".