الأغنية من كلمات وألحان مشتركة بين دوك وسلمى رشيد، وتوزيع AEOBEAT، فيما تولى مهمة المكساج والماسترينغ كريم لوكيلي.
تم تصوير الفيديو كليب تحت إدارة المخرج حمزة عريبي، حيث جسدت سلمى رشيد دور نادلة تعمل في مقهى، بينما أدى دوك دور رسام يرتاد المقهى باستمرار ويرسم ملامحها في الخفاء، لتتطور العلاقة بين الشخصيتين إلى قصة حب.
حقق الكليب أكثر من 100 ألف مشاهدة على اليوتيوب بعد أقل من 24 ساعة على طرحه، وحصد تفاعلا كبيرا من جمهور سلمى ودوك، الذين أثنوا على الكيمياء بين صوتيهما.




