وأوضحت سعاد الطاوسي، مديرة المؤسسة بأن الجميع بمؤسسة الطاهر السبتي سواء الأطفال أو المربيين والمعلمين يحتفلون بالسنة الأمازيغية، وأن المسألة هي مسألة مهمة، وذلك من أجل ربط الأطفال بالهوية المغربية الأمازيغية، ومعرفة التاريخ بأبعاده المتعددة.
وأضافت المتحدة نفسها: كما نحتفل بالسنة الهجرية والسنة الميلادية، اليوم نحتفل بالسنة الأمازيغية، وأن الأطفال كلما شاركوا في مثل هذه الاحتفالات تذكروا وفهموا الهوية المغربية.