وأكد الأمين العام للرابطة المحمدية للعلماء، أحمد عبادي، أن" إطلاق هذا المركز يدخل في إطار تشجيع الحوار بين الأديان، وخلق الجسور بين مختلف الأعراق بما يخدم المشترك الإنساني".
وأشارت عائشة حدو، رئيسة "مركز البحث والتكوين في العلاقات بين الأديان"، إلى أن تأسيس المركز يدخل في إطار التحول العميق الذي يعرفه المغرب تحت قيادة الملك محمد السادس، مشيرة إلى أن " المعرفة المتبادلة والعمل المشترك من بين أهداف المركز الجديد".
وعرف حفل إطلاق المركز الجديد حضور السفير الأمريكي بالرباط، "ادويت بوش"، إلى جانب سفير الاتحاد الأوربي بالمغرب،" روبرت جوي"، ومدير المكتبة الوطنية بالرباط، إدريس خروز، والمدير العام للاتصال السمعي البصري بـالهيأة العليا للاتصال السمعي البصري "الهاكا"، جمال الدين الناجي وعدد من السفراء المعتمدين بالمغرب.