حسب المؤسسة فإنّه في « باب « أراض شعريّة »، نجد قصائد للشاعرة الفنزويليّة آنا لوثيا باستوس وللشاعرة الإيطالية زينغونيا زينغوني، وقصيدة « تاريخٌ في عُزلةِ الكلمات » للشاعر السنغاليّ أمادو لامين صال، وقصيدة « جميلَتي أفريقيا » للشاعرة باتريسيا كاكو مارصو من كوت ديفوار، وقصيدة " ناقة الصّحراء » للشاعرة صوفي هايدي كام من بوركينا فاسو، وقصيدة « إيمونيل » للشاعر البنينيّ ضات أضافيتُو برْناب أكايّي، وقصيدة « تذهبُ اللغة بعيدًا الآن للَمْلمَةِ ظِلالها العتيقة » للشاعر فراس سُليمان، وقصيدة « حوانيت القيروان » للشاعر منصف الوهايبي، وقصيدة « بأيِّ أفئدةٍ أعودُ إلى هُناك » للشاعر سمير سحيمي، وقصيدة « رؤيا » للشاعر أشرف القرقني، وقصيدة « متاهة » للشاعر نبيل منصر، وقصيدة « تروبادور حتّى لْديما » للشاعر عادل لطفي، وقصيدة « عُزلة الأركانة، وطيور الخطيئة » للشاعر إسماعيل آيت إيدار، وقصيدة « الرّماد » لعبد الإله مقداد ».
كما « تضمّن باب « مؤانسات الشعريّ » المقالات النقديّة والفكريّة الآتية: « غير القابل للترجمة » لفرونسوا فيدييه، و »خراب الخرائب » لأغنيس فيرلي، و »محمود درويش ناثرًا » لحسن مخافي. أمّا باب « مقيمون في البيت »، فخصّتهُ المجلّة للشاعر المكسيكيّ خوسيه إيميليو باشيكو، تحت عنوان: « خيانة عُظمى »، قدّم لهذا الباب وأنجزَ ترجمةَ قصائده الشاعر خالد الريسوني. وتضمّن باب « من ذاكرة الأدب المغربيّ » مقال « تحليق فوق عُشِّ طائر الوقواق » لإبراهيم الخطيب، كما تضمّن باب « أعمال من اللانهائيّ » مُتابَعة لكتاب « مُحاضرات في الشّعريّة » لبول فاليري، من إنجاز المترجم فيصل أبو الطفيل.
جدير بالذكر أن مجلة " البيت » تصدر بدعم من وزارة الشابب والثقافة والتواصل (قطاع الثقافة)، يديرها الشاعر حسن نجمي، ويرأس تحريرها الناقد خالد بلقاسم.