وتتكون هذه الآثار من عدة قطع، كجزء من شعر النبي الكريم، ونعله الشريف، وقطع من جبته وعمامته، وقفل قديم للمسجد النبوي يرجع لعهد الدولة العثمانية.
وكان في استقبال هذه الآثار المحمدية وفد من علماء الطريقة الصوفية، يترأسهم منير القادري بودشيش مدير الملتقى، الذي ينظم هذه السنة تحت شعار " التصوف والتنمية: دور البعد الروحي والأخلاقي في صناعة الرجال".
تحرير من طرف محمد شلاي
في 08/11/2019 على الساعة 13:00