وتميزت ليلة الافتتاح بتكريم عدد من الوجوه الفنية والإعلامية التي كانت سفيرة لمدينة بركان على الصعيد الوطني والدولي، إضافة إلى مشاركة فرق فلكورية من جرسيف أكادير وتارودانت، وهو ما أعطى للمهرجان بعدا جهويا ووطنيا.
وحسب متابعين، فيعد المهرجان فرصة ومناسبة لتجديد إحياء التراث الفلكلوري للمنطقة الشرقية، كفن الركادة والعلاوي والنهاري، وغيرها من الرقصات التي أصبحت عالمية بسبب رواد الأغنية الشعبية المحلية، والتي نقلوها من المحلي إلى الدولي.