وقد غصت جنبات المسرح بالحضور الوجدي، حيث تفاعل مع أغاني سلمى، التي قدمت مجموعة من جديدها الفني، إضافة لأغاني فن الراي الذي تشتهر به مدينة وجدة، حيث أجادت سندريلا الفن المغربي روائع للشاب حسني وعاقيل، وباقة من فن الركادة، الذي يعتبر تراث أصيل لجهة الشرق.
وعبرت الفنانة سلمى في تصريحات صحفية على هامش الحفل عن سعادتها بتواجدها بمدينة وجدة للمرة الأولى، معتبرة 8 مارس مناسبة لتسليط الضوء على المرأة المغربية، ومطالبة بالاحتفاء بالنساء طيلة أيام السنة، وليس الاكتفاء بيوم واحد فقط.