وشارك في هذا اليوم الدراسي، مجموعة من كتاب المعاجم من حول العالم من بينهم "علي السبيعي" صاحب معجم العربي فرنسي لشرق المغرب، و"jorde aguade" بمعجمه ثنائي اللغة العربية المغربية والاسبانية، كما لم يغب العضو النسوي في المساهمة في هذا اليوم الدراسي، وتمثل في كل من" زكية سيناصر العراقي" صاحبة" منجد الكولين"، و"فدوى عطا الله" بمعجم الأربع لغات للأطفال عبر الانترنيت.
خلال هذا اليوم الدراسي، تم تسليط الضوء على أهمية اللغة العربية المغربية الدارجة في تقدم البحوث العلمية المعجمية، من خلال التركيز على بعض المصطلحات التقنية والعلمية، والتي من شأنها تعزيز المعرفة باللغة الدارجة وجعلها لغة من اللغات التي تتضمنها المعاجم العالمية سواء الورقية أو الرقمية.