وحسب بلاغ للجامعة، توصل Le360 بنسخة منه، فإن جامعة محمد الخامس احتلت الرتبة 45 على المستوى الإفريقي والرتبة 801 من أصل ألف جامعة تمثل مختلف أنحاء العالم في تصنيفQS world university ranking.
وبخصوص تصنيف الجامعات المغربية الأخرى، على المستوى الإفريقي، فقد عادت الرتبة 55 لجامعة القاضي عياض، والرتبة 71 لجامعة سيدي محمد بن عبد الله، والرتبة 88 لجامعة الأخوين، والرتبة 107 لجامعة ابن طفيل، والرتبة 109 لجامعة ابن زهر، والرتبة 136 لجامعة عبد المالك السع والرتبة 142 لجامعة محمد الأول، والرتبة 159 لجامعة الحسن الثاني، والرتبة 177 لجامعة مولاي إسماعيل والرتبة 192 لجامعة الحسن الأول.
كما تم تصنيف 18 جامعة إفريقية في هذا الترتيب العالمي منها جنوب أفريقيا ومصر.
وحسب البلاغ نفسه، فليست هي المرة الأولى التي تم فيها تصنيف جامعة محمد الخامس على الصعيد الدولي، فقد سبق وأن حازت على عدة اعترافات دوليا ببروزها في تصنيفات يذكر منها" US NEWS and World Report Global Ranking "، الذي اعتبرت جامعة محمد الخامس بالرباط، الجامعة المغربية الوحيدة التي تربعت هذا التصنيف على المستوى الوطني، والجامعة الأولى على المستوى المغاربي، والمرتبة 15 إفريقيا، ثم تجلت من جديد شهرا بعد ذلك، باحتلالها مراكز متقدمة في التصنيف الشهير "Times Higher Education BRICS & Emerging Economies Rankings 2017" بترتيبها في الصف مابين 200 و250.
ويستند هذا الترتيب إلى عدة معايير بما في ذلك السمعة الأكاديمية، ونسبة أعضاء هيئة التدريس والطلبة، والرؤية الدولية للمؤسسة.
وعلى الصعيد الدولي، هيمنت الجامعات الأمريكية على التصنيف العالمي، حيث تصدر معهد "ماساتشوستس للتكنولوجي" قائمة هذا التصنيف الدولي.