ويعد الركراكي المدرب الإفريقي الوحيد الذي يضمه هذا التصنيف، ما يجعله حاليا أبرز اسم على مستوى القارة من حيث التأثير والنتائج.
ويظهر هذا التصنيف الاستمرارية التي ميزت أداء «أسود الأطلس» في مختلف المحافل القارية والعالمية، منذ بلوغ نصف نهائي كأس العالم 2022.

وتصدر القائمة الإسباني لويس دي لا فوينتي للعام الثاني تواليا، متبوعا بكل من روبرتو مارتينيز مدرب البرتغال، ثم الأرجنتيني ليونيل سكالوني في المركز الثالث.
ويعد وجود الركراكي ضمن هذه النخبة دلالة على التحول الذي تعرفه كرة القدم المغربية، وعلى حضورها المتنامي داخل خريطة المنتخبات المؤثرة.



