وقال مارادونا جونيور خلال تصريحات لـ « ميدياست إيطاليا »: « ليس من وظيفتي أن أقول من فعل ذلك، ولكن لدي فكرة عما حدث، لأنهم تركوه لمصيره عندما كان من الممكن فعل شيء ».
وأضاف: « حتى آخر يوم في حياتي، سأناضل من أجل العدالة، والشعور بالفراغ لن يختفي أبدًا، ولكن الحب الذي يُظهره له الجميع يُخفف آلام فراقه جزئيًا على الأقل ».
ولم يخف مارادونا جونيور سعادته بالفترة التي قضاها مع والده قبل وفاته، بعد أن اعترف بالأبوة، إذ قال: « لقد ناضلت مع والدتي وجميع أفراد عائلتي فترة طويلة، من أجل الاعتراف بالأبوة، وفي النهاية كان لي شرف وجودي بالقرب منه ».
وكان مارادونا يُعاني من أزمة رئوية حادة، بالإضافة إلى قصور مزمن في القلب، وتم اتهام 8 أشخاص بالقتل البسيط مع نية محتملة، حيث مازالت التحقيقات مستمرة بالأرجنتين حول واقعة وفاته.